تحتضن مدينة رام الله أبناءها المسلمين والمسيحيين ، فتحنو عليهم وترعاهم بعطفها وحبها ، غارسة فيهم روح المحبة والإخاء على مر السنين ، فتفتخر بهم ويفتخرون بها .
والحياة الدينية على النحو التالي
الديانة المسيحية والأماكن المقدسة :
يعود تأسيس رام الله الحديثة إلى راشد بن صقر الحدادين الذي جاء وعائلته إلى خربة رام الله في القرن السادس عشر من الكرك و الشوبك بشرق الأردن ، وهو مسيحي الديانة أرثوذكسي المذهب .
- الكنائس العاملة في المدينة : يعود تأسيس رام الله الحديثة إلى راشد بن صقر الحدادين الذي جاء وعائلته إلى خربة رام الله في القرن السادس عشر من الكرك و الشوبك بشرق الأردن ، وهو مسيحي الديانة أرثوذكسي المذهب .
- الكنائس العاملة في المدينة :
كنيسة تجلي الرب للروم الأرثوذكس
كنيسة مار أندراوس الإنجيلية الأسقفية العربية
كنيسة العائلة المقدسة للاتين
كنيسة سيدة البشارة للروم الكاثوليك
كنيسة الرجاء الإنجيلية للوثرية
جمعية الأصدقاء " الكويكرز "
الديانة الإسلامية والأماكن المقدسة
كان تواجد المسلمين قليلاً في مدينة رام الله في القرن التاسع عشر وما قبله حيث اقتصر على أربع عائلات ، ولكن بعد الحرب العالمية الأولى سكن البلدة بعض المسلمين من أصحاب المهن المختلفة من مدينتي القدس والخليل ، مع هجرة داخلية كانت من القرى المجاورة إلى هذه البلدة ، وعندما حلت النكبة كانت مدينة رام الله المدينة المضيفة لهؤلاء اللاجئين ، وتشير الإحصائيات في سنة 1953م على أن عدد المسلمين الساكنين مدينة رام الله إلى 1500 نسمة معظمهم من اللد والرملة ، تعد عائلة الجاعوني التي سكنت سنة 1923م من أوائل العائلات المسلمة التي اتخذت من رام الله مكان سكنها
الأماكن المقدسة :
مسجد رام الله العمري : " جامع رام الله التحتا "
مسجد عين مصباح
مسجد عابدين
مسجد التقوى
مسجد خالد بن الوليد
مسجد كلية مجتمع المرأة
اليهود في مدينة رام الله
لم يسكن رام الله منذ جاء إليها راشد بن صقر الحدادين وعياله إلا قلة من اليهود يعدون على أصابع اليد الواحدة ، وهي اليوم خالية منهم تماماً .